علاش منطقة الراحة ديالك كتمنعك من أنك تعزز حياتك المهنية في العمل الحر

يمكن لك تحسن الحياة المهنية ديالك في العمل الحر ، من خلال الخروج من منطقة الراحة ديالك و التجربة ديال حوايج جداد .

علاش منطقة الراحة ديالك كتمنعك من أنك تعزز حياتك المهنية في العمل الحر

المعظم ديالنا كيبغي يكون مرتاح ، فهاذي حاجة طبيعية بزاف ، لأن هاذي هي منطقة الراحة ديالنا ، و لكن فالحقيقة معظم النمو ديال أي واحد ما كيكونش في منطقة الراحة ديالُ . هادشي علاش ، إلا كنتِ باغي تنمو و تتطور ، فأنت غادي يكون خاصك تخرج من منطقة الراحة ديالك ، و هذا كينطابق على العمل الحر فحال جميع المجالات الأخرى حياتك .

مناطق الراحة كاينة لواحد السبب ، و لي هو أنها كتوفر إحساس بالسلام و الأمن . فهي كتقوم بدور مهم في الحماية ديالنا من الخطر، و من اتخاذ القرارات المتسرعة ، و التفادي ديال الإحراج .

إلا كنتِ باغي تكون مقدم خدمات في العمل الحر مزيان و تحسن الحياة المهنية ديالك ، فأنت بحاجة من أنك تخرج من منطقة الراحة ديالك ، هاذي خمسة ديال طرق ديال كيفاش منطقة الراحة ديالك كتمنعك من تحقيق طموحات المهنية ديالك :

ما كتوصلش للأهداف ديالك

كل شخص كيبغي يحس بالراحة فالعمل ديالُ ، لأنه كنقضيوا جزء كبير من حياتنا في العمل ، هادشي علاش الشعور بالرضا على داكشي لي كنديرُ حاجة ضرورية . فملي كتكون مرتاح بزاف في الوضع ديالك ، فأنت كتبدا تبتالع راسك ، و في النهاية كتلقى راسك ما كتحرز حتى شي تقدم نحو الأهداف ديالك الطويلة المدى ، فأنت باقي فبلاصتك . إلا بقيتي لفترة طويلة في مكان واحد ، فتقدر تفوتك الفرص ديال استكشاف أدوار و تحديات جديدة لي يمكن تعونك في تحسين نوعية حياتك .

ما كتواصلش مع الشبكة ديالك

أسهل طريقة باش تغير حياتك المهنية و تخرج من منطقة الراحة ديالك هي البحث على طرق للتواصل و التعاون مع الآخرين ، استافد من الفرص ديال العمل في مشاريع مختالفة مع مجموعة من الزبناء ، حتى إذا اكتشفت من بعد أنك ما كتبغيش شي وظيفة منهم ، فغادي تلقى راسك استثمرتي الوقت ديالك في التواصل ، و لي غادي يمكن يكون حاجة مهمة في المستقبل ديالك .

سواء كان التواصل عبر الإنترنت أو شخصي ، فيقدر يكون التواصل حاجة صعيبة ، و التحدث مع أشخاص ما كنعرفهمش و الدفاع على اهتماماتنا هما حوايج كيفضلوا معظم الناس يتجنبوها ، بغض النظر على المؤهلات أو الخبرات لي عندهم . فتوسيع شبكة المهنية كيتعتابر جزء أساسي في التطوير الوظيفي في سوق العمل الحر من غير أنه غادي يخليك تخرج من منطقة الراحة ديالك .

أنت خائف من التغيير و الفشل

الخوف ماشي ديما حاجة خايبة ، فهو يقدر يحمينا في بعض الأحيان من الخطوات الخطيرة ، و لكن واخا هكاك ، فالخوف من التغيير فيما يتعلق بالعمل غالبا ما كيكون عند ضرر بالتطوير الوظيفي ، فمع التطور لي كاين حاليا ، إلا كنتِ خايف من التطور، فمع مرور الوقت ، غادي تلقى الحياة المهنية باقا فبلاصتها .

غالبًا ما كيجي الخوف من التغيير في العالم المهني من الرغبة في تجنب الفشل ، لأنه كنظنوا أنه إذا بقينا متمسكين بالحوايج لي كنعرفُ ، فغادي تنقص احتمالية ارتكابنا للأخطاء ، و لكن هادشي ما كيمنعش أفضل الموظفين في العمل الحر أنه يخاطروا مرة مرة.

كيفما هو الحال مع الخوف من التغيير ، فحتى الخوف من الفشل غادي يخليك محاصر في منطقة الراحة ديالك ، فبدلاً من ما تبقى مركز على المستقبل المهني لي باغي ، فكتبقا مركز غير على تفادي التخوفات ، و لكن ما خاصكش تخاف من الفشل ، لأن الإخفاقات كتفتح الباب للتحسين و النمو .

أنت ما كطورش المهارات جديدة ديالك

الطريقة الوحيدة لي تخليك تكتاشف الإمكانيات ديالك في أي خدمة هي التجربة ، تتكتاشف راسك غير ملي كتواجه و كتحط راسك في تحديات لي جديدة بالنسبة ليك و تختابر فرص فريدة لي تخليك تشوف الحدود ديالك .
 كيفما أنه من المهم دير فبالك أنه خاصك تتفادى التكرار ، هادشي علاش خاصك تكون استباقي في تطوير مهارات جديدة  و التكيف مع التغييرات ديال العمل ديالك .

أنت ماشي استباقي  

باش تعزز الحياة المهنية ديالك و تستمتع بالمزيد ديال النجاح المهني ، فأنك تكون استباقي هي طريقة مزيانة و مميزة ، و لي هي كتخليك خارج من منطقة الراحة ديالك ، فهي معادلة بسيطة ، ملي كتكون استباقي ، فأنت كتعطي لراسك بزاف ديال الخيارات ، و مع المزيد من الخيارات المبكرة كتجي الفرص لاتخاذ خيارات أفضل . لأنه بعض المرات كيكون العكس ، و كيكونوا عندك خيارات أقل أو كيتم الإختيار نيابة عليك .
التجربة ديال حوايج جديدة في الخدمة ديالك غادي تخليك تحسن الفرص ديالك في الازدهار في حياتك المهنية ، و غادي تتعلم المزيد لي غادي يعونك في المستقبل ، كيفما أنه غادي تعرف أشنو كتبغي و أشنو ما كيعجبكش في الخدمة ديالك ، و تعرف الحوايج لي كيناسبوك ، و هادشي كيزيد من الفرص ديالك في التميز مع العملاء ديالك في المستقبل .

إلا كنتي كتقول "لا'' على شي فرصة جديدة ، كتحس براسك مزيان

ملي كتكون في منطقة الراحة ديالك ، فأنت بدون وعي كتبقا تقلب على الطرق للبقاء فيها ، و ملي كتجيك فرصة جديدة ، فهي كتجبرك على الخروج من منطقة الراحة ديالك ، فهنا كتولي أولويتك الأولى ، سواء كنتي واعي بهادشي أو لا ، هي أنك تبقى في منطقة الراحة ديالك .

إذن كيفاش يمكن تخرج من منطقة الراحة ديالك إلا كنتي فيها ؟ الأمر ماشي بالسهولة لي تقدر تكون كتتصور ، هذا بسبب الدور لي كيلعبوا الخوف في المعادلة ، لأنه ببساطة ، الخوف غالبا ما كيقنع الناس بأنهم يبقاوا في منطقة الراحة و عدم محاولة الخروج منها ، و بالتالي تقول "لا" لهاذ الفرصة الجديدة و تبقى مرتاح ، على الرغم من أنه يمكن تكون أشياء أكبر و أفضل في انتظارك إلا وافقتي.

like
0
dislike
0
love
0
funny
0
angry
0
sad
0
wow
0