كيفاش ممكن نخدم من المنزل بشكل مثالي

كيفاش ممكن نخدم من المنزل بشكل مثالي

العمل من المنزل كيبقا حاجة جديدة على شحال من واحد ، خاصة الناس لي مولفين و معتادين على العمل في المكاتب و بالقرب من أصدقاء و شركاء العمل و كذلك ظروف العمل ما كتكونش نفسها . و لكن الخدمة سواء في المكتب عندها تأثيراتها ، خاصة التأثير على صحة و سلامة الشخص العميل بحيث أن هاذ التأثير كيكون حاضر بزاف و بالخصوص في العمل في المكتب و ذلك لكون أنه كاين واحد الإلتزام نوعا ما أكثر من العمل في المنزل .  

من بين تأثيرات العمل على صحة الإنسان كنلقاوا ، الاضطرابات العضلية الهيكلية و لي فيها ألام و هزال العضلات و إلتهاب المفاصل و كذلك ألام الظهر و لي شائع بزاف في ميدان العمل في المكاتب ، و كاين حتى إجهاد العين أو التهيج و عدم وضوح الرؤية و مايمكنش مانذكروش الصداع الرأسي و خاصة الصداع النصفي لي كيكون مزمن عند بزاف ديال الناس .

هاذ المشاكل الصحية هي نتيجة لنمط حياة " العمل المكتبي " ، هادشي علاش خاص البداية في العمل في المنزل تكون مهيئة لأن تكون بيئة خالية من جميع العوامل لي ممكن تسبب لينا إضطراب أو إرهاق جسدي .

فكيفاش ممكن نخلق هاذ البيئة ؟

طريقة الجلوس

بعدا و باش نبداوا خاصنا نخلقوا محطة أو مكان ديال العمل الخاص في المنزل ، كيشبه نوعا ما إلى المكتب و لكن بشكل صحيح و أكثر أريحية ، أول حاجة خاصنا نشيروا ليها هي مقعد العمل بحيث أنه كلما كا مريح كلما مدة الجلوس عليه كتكون طويلة وبالتالي الخدم كتكون بجودة عالية لأنه التركيز كيكون صافي و الشخص لي خدام ما كيبقاش كل مرة يحس بالألم في الظهر ديالُ أو رجليه و كيبقا إفكر إمتا إسالي باش يرتاح ، فهاذ المقعد خاصُ يكون كيحتارم بعض المعايير من بينها أن القدمين يكونوا مسطحين على الأرض  و الساقين إكونوا بزاوية 90 درجة على الأرض و ارتفاع يسمح لك تشوف الشاشة برؤية واضحة  و فخذين متوازيين مع الأرضية باش نتجنبوا مشاكل الساقين وأسفل الظهر و مانساوش أن لوحة المفاتيح و فأرة الكمبيوتر خاصهم يكونوا في موضع قريب اليد باش الشخص لي خدام مايديرش مجهود بدني في تمديد اليد ديالُ كل مرة .  

تنظيم الوقت بمرونة

باش نبقاوا مرتبطين بنظام العمل العادي فلازم نحافظوا على عدد ساعات العمل العادية كمعدل بحيث أننا نقدروا نمددوها أو نقلصوها على حسب الجدول الزمني الخاص بنا ، و الحاجة لي إجابية في العمل من المنزل هي مرونة الوقت لكون أنك تقدر تخدم الوقت لي تبغي دون الإلتزام لوقت العمل الإعتيادي في المكتب ، بحيث أن ساعات العمل العادية ممكن نقسموها كيفما بغينا وحنا خدامين من المنزل ، سواء البدء مبكرا في الصباح أو إنهاء العمل بالليل إلى كنتي كتوفر على الطاقة اللازمة ، و باش تقدر تنظم راسك فيمكن لك تستاعن بجدول عمل زمني و لي الأن ولا متوفر في مجموعة من التطبيقات الإلكترونية و لي كتسمح لك دخل جميع المهمات لي عندك و تتبع وقتك بتلقائية ، كيفما أن هاذ التطبيقات إلا استعملتيها لمدة طويلة فهي كتقتارح عليك من بعد الأوقات لي أنت أكثر إنتاجية فيها و أوقات الركود .

فالعمل من المنزل كيتيح لك إختيار وقت الراحة لي ممكن تمارس فيه التمارين الرياضية أو القليل من اليوغا أو قيلولة صغيرة فأي لحظة بغيتي ، الحاجة لي ماشي ممكنة بالعمل في المكتب لأن إلزامية الجلوس على كرسي لمدة يوم طويل كيتحول من بعد لتعب و قلة النشاط و مع الوقت كينعاكس هادشي بشكل سلبي على الشخص لي خدام في هاذ النمط .

like
1
dislike
0
love
0
funny
0
angry
0
sad
0
wow
0