كيفاش نحاربوا التأجيل و المماطلة في العمل الحر؟

كيفاش نحاربوا التأجيل و المماطلة في العمل الحر؟
كيفاش نحاربوا التأجيل و المماطلة في العمل الحر؟
كيفاش نحاربوا التأجيل و المماطلة في العمل الحر؟
كيفاش نحاربوا التأجيل و المماطلة في العمل الحر؟
كيفاش نحاربوا التأجيل و المماطلة في العمل الحر؟

التأجيل هو واحد العائق لي كيوقف قدام بزاف ديال الناس لي خدامين في العمل الحر، فبما أن المستقلين ما كيكونش عندهم رب عمل مباشر و وقتهم كل ديالهم فهما بعض المرات ماكيسيروهش مزيان و كيبقاوا يأجلوا الأعمال و المشاريع لي عندهم و كيخليوها حتا كيقرب وقت إرجاع العمل. فالمماطلة أو التأجيل كيشكلوا خطورة لأنهم كيشجعوا على العادات السيئة.  فكيفاش يمكن لنا نحاولوا نحاربوه و نزيدوا في الإنتاجية ؟ 

 من بين الأشياء لي كتسبب في التأجيل أو المماطلة، هي أن الشخص كيتعرض لإغراء لنشاطات أكثر متعة و راحة، خاصة أن الناس لي خدامين في العمل الحر كيكون عنهم عائق تدبير الوقت، فما كيعرفوش يسيروه و كيلقاوا راسهم كيضيعوا الوقت في أشياء غير مهمة . فباش نحاربوه خاصنا نحاولوا نتعلموا كيفاش نضغطوا على راسنا بطريقة إيجابية خلال العمل ، الضغط الإيجابي هو أنك ملي تكون عندك شي مهمة حاول تكملها و تعطيها وقتها و إلا بديتي الخدمة ما تحتاجش أنك تحبس الخدمة بدون سبب ( ما ننساوش أنه إلا حسينا بالعياء فهو كيبقا شرط أننا نرتاحوا ) . من بين الأشياء لي كيخليوا الشخص يتماطل في العمل مثلا أنك تبقا ضيع الوقت فوسائل التواصل الإجتماعي بدون فائدة. 

كذلك الحاجة لي ممكن تعاونا باش نتفاداوا التأجيل، و لي هي هيكلة وقت العمل بواحد الطريقة مرنة و ذكية ، فنقدروا نشوفوا المشروع لي عندنا و نقسموه إلى خطوات كبرى و نخصوا لكل واحدة فيهم الوقت المناسب ليها و نرتبوا هاذ الخطوات بطريقة تسلسلية و ما بين كل خطوة و خطوة نحاولوا نعمروا وقتنا بشي حاجة لي تعطينا الراحة و فنفس الوقت نكونوا عارفين راسنا إلا درناها ما غاديش يضيع لينا الوقت أو نحسوا موراها بالعياء لي ما يخليناش من بعد نرجعوا نكملوا المهمة لي عندنا و حنا معدناش الطاقة الكافية باش نكملوا، هادشي علاش هذاك الوقت لي نكونوا مخصينوا باش نرتاحوا نديروا فيه شي نشاط لي يكون مسلي و فنفس الوقت كايفتح العقل ، من بينهم مثلا نقدروا نديروا حصة يوغا أو حصة الرقص أو تعلم شيء بسيط في الأنترنيت ، باش ملي نرجعوا نخدموا نكونوا جمعنا واحد الطاقة لي غاتساعدنا و تخلينا نتفاداوا التأجيل و المماطلة. 

إلا كنتي من النوع ديال الناس لي ما كيتحكموش فراسهم إلا دخلوا لشي تطبيق من تطبيقات التواصل الإجتماعي و كاينساوا راسهم و كيبقاوا بالساعات مع الإستعمال المكثف و تضياع بزاف ديال الوقت . فيمكن ليك تقوم بتحظيرهم بتطبيق مختص في حظر نشاط التطبيقات، بحيث ما كيبقا يوصلك حتا شي تحديث جديد لي يشغل اهتمامك و يخليك تحسن تركيزك ، فقط ببرمجة وقت حظر التطبيقات. 

بزاف ديال الناس لي خدامين في العمل الحر و لي كيكونوا ضحايا للتأجيل أو المماطلة ، كيختاروا أنهم يبدلوا فضاء العمل في مكان مخصص للعمل المشترك فحال مكتبة عمومية أو مقهى عمومي ، لي كايكون القاسم المشترك بينك و بين جميع هاذوك الناس أن كلشي جالس و مركز في الخدمة ديالوا ، فهادشي بطريقة غير مباشرة كيخليك تبقا مركز على العمل ديلك. 

المشكل ديال التأجيل و الممطالة هو مشكل شائع كا يعانيوا منوا بزاف ديال الناس ماشي بضرورة لي خدامين في العمل الحر كذلك الناس لي كيدرسوا ، كيقوموا بشي نشاط يومي أو غيرها . لهذا فما خاص حتا واحد يحس براسوا أنه هو الوحيد لي كا يعاني منُ . فيكفي فقط أنك تبع بعض من هاذ الخطوات و غادي تقدر تغلب عليه إلا قويتي الإرادة.

like
0
dislike
0
love
0
funny
0
angry
0
sad
0
wow
0